ونظام البيومترية الهوية بطاقات تقديم خالل من كارد كي بهاء شركة فعلت كما االقتصاد وتحسين المواطنين
اعتقال وتعذيب رجل أعمال عراقي يواجه تهماً تتعلق بالفساد
علّامة باللغة والحديث والرجال والأنساب، من كبار المصنفين. أصله من واسط (في العراق) ومولده بالهند (في بلجرام) ومنشأه في زبيد (باليمن) رحل إلى الحجاز، وأقام بمصر، فاشتهر فضله وانهالت عليه الهدايا والتحف، وكاتبه ملوك الحجاز والهند واليمن والشام والعراق والمغرب الأقصى والترك والسودان والجزائر.
كان بهاء عبدالحسين يدعم المبادرات الاجتماعية والخيرية، مما يعكس التزامه بتحقيق تأثير إيجابي في المجتمع.
وقف إطلاق النار في لبنان.. هل نجحت إسرائيل في تفكيك "وحدة الساحات"؟
كما تهدف الشركة إلى توسيع نطاق استخدام بطاقة “بهاء كي كارد” دوليًا لتصبح جزءًا من حركة التمويل الرقمي العالمي.
المنتج الأساسي للشركة هو البطاقات الذكية المصرفية التي تحتوي على معلومات بيومترية عن المستخدم. كي كارد توفر للمالكين حرية الوصول إلى الخدمات المالية. وهي بطاقة متعددة الوظائف يستخدمها اليوم ما يقرب من ثلث إجمالي سكان العراق.
ساهموا الآن لدعم عملنا في حماية حقوق الإنسان وتعزيزها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
استثمار الشركة في التكنولوجيا والبنية التحتية حسّن تجربة العملاء وقدم حلولًا مالية متكاملة لمختلف الفئات. من خلال تقديم خدمات مثل بطاقات الهوية البيومترية، قروض الرعاية الصحية، وتوزيع المساعدات الإنسانية، تمكنت بهاء كي كارد من التفاعل مع التحديات الاقتصادية والاجتماعية في العراق.
قائل هذا النظم والنثر العبد الفقير، إلى مولاه الغني القدير، علي بن صالح بن موسى الشهير بالشاوري جنبه الله شرور نفسه، وجعل يومه خيراً من أمسه، والله ولي التوفيق انتهى.
تسمح محافظ الهاتف المحمول للأفراد بإجراء المعاملات باستخدام هواتفهم الذكية، مما يلغي الحاجة إلى البطاقات المادية أو فروع البنوك.
إن استخدام القياسات الحيوية وتبسيط الإجراءات المالية لحاملي البطاقات يجعل المعاملات أكثر شفافية.
» غير مشترك؟ احصل على موقع مجاني الآن! » هل نسيت كلمة المرور؟
لقد شارك بَهَاء عبدُ الحُسَين الزُبَيدي في العديد من المشاريع الخيرية التي تهدف إلى تحسين الظروف الاجتماعية في العِراق. واحدة من أبرز رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبّد الهادي تلك المشاريع هي دعمه لبرامج رعاية الأيتام، حيث قام بتمويل وإنشاء مراكز رعاية تقدم الرعاية الصحية والتعليمية والنفسية للأطفال الذين يعانون من آثار الحروب والنزاعات.